الأحد 24 نوفمبر 2024

" زكاة سلوى" نقوم بجهود تعليمية وطبية واجتماعية وإغاثية رائدة بجمهورية البانيا

" زكاة سلوى" نقوم بجهود تعليمية وطبية واجتماعية وإغاثية رائدة بجمهورية البانيا

 

 

  قال مدير زكاة سلوى التابعة لجمعية النجاة الخيرية المهندس/ ثامر السحيب : حققنا السبق والريادة في التواجد الميداني بجمهورية البانيا الصديقة حيث قدمنا محاضرات دعوية وتربوية ساهمت بشكل كبير وفعال في تنمية الثقافة الإسلامية وشحذ الوازع الديني، بجانب تنفيذ العديد من المشاريع الإنتاجية والإنشائية والاجتماعية التي كان لها أثراً إيجابياً على المجتمع الألباني.

 

 

وأوضح السحيب أن زكاة سلوى تكفل أكثر من 700 يتيم في البانيا ونحرص بدورنا على زيارتهم والوقوف عن كثب على أهم احتياجاتهم ودعم مسيرتهم التعليمية وإقامة برامج وأنشطة الدعم النفسي لهم، فجهود النجاة الخيرية حيال ملف الأيتام لا تقتصر فقط على تقديم الكفالات المادية بل نسعى جاهدين لتخفيف معاناة هذا اليتيم ومساعدته وتأهيله ليكون عضواً نافعاً في مجتمعه.

 

 

 مضيفا: لدينا سلسلة رائدة من المشاريع المميزة التي ننفذها بألبانيا منها مشاريع دعوية كمشروع بناء وترميم المساجد، وكذلك دعم حلقات تحفيظ القرآن ومشروع كفالة الأمام والمحفظ، ومشروع توفير الزي الشرعي، ومشروع ترجمة معاني القرآن الكريم باللغة الألبانية. بالإضافة إلى مشروع دعم الإذاعات الإسلامية والتي تبث برامجها على غرار إذاعة القرآن الكريم بدولة الكويت وتعمل على تثقيف وتوعية المسلمين.

 

 

مضيفاً هناك مشاريع إنسانية رائدة أخرى مثل ترميم بيوت الفقراء والذي نسعى من خلاله إلى توفير بيئة مناسبة للعيش الكريم لشريحة الفقراء والأيتام، بجانب كفالة الأيتام و كسوة الفقراء. والمشاريع التعليمية الأخرى كمشروع كفالة طلاب العلم ومشروع الحقيبة المدرسية، والمشاريع الصحية مثل مشروع المساعدات الطبية وشراء الأدوية ولدينا مشاريع تنموية وأخرى موسمية كالأضاحي بالإضافة إلى مشروع دعم مركز العلاقات الإسلامية بألبانيا ومشروع سكن الطالبات.

 

 

وحول المشاريع الإنتاجية التي تنفذها زكاة سلوى بألبانيا ذكر السحيب منها مشروع ماكينة الخياطة ومشروع مناحل العسل مشروع مزرعة الأغنام ومشروع البقرة الحلوب ومشروع برنامج التدريب المهني. ومشروع المساعدات الطبية وغيرها من المشاريع، للتواصل ودعم زكاة سلوى الاتصال على 55644001- 25644002 أو زيارة حسابات النجاة الخيرية بمواقع التواصل الاجتماعي.

في حال عدم رغبتكم في تلقي النشرة الإخبارية عبر الواتساب او البريد الإلكتروني يرجى الضغط هنا لإلغاء الإشتراك

أرشيف النشرات